قصة الهام و الذكريات

كانت هناك فتاة اسمها الهام كانت ذكية و رسامة ماهرة مغنية رائعة تحب العزف بالبيانو و فتاة جميلة كانت تمارس كرة القدم وكرة اليد و كرة السلة و الكرته و كانت مشجعة بارعة كان عمرها 18 سنة وهي محبوبة جدا عند الناس و كانت لطيفة لكن تكون في الاحيان قاسية و مرعبة  بارعة في السباحة

و في يوم من الايام لم تذهب الهام الى المدرسة وهذا اثار دهشة الام فهي لم تتوقع ان لا تذهب فسالتها لكن قالت الهام لا اريد الذهاب فلدي اسباب خاصة بي وحدي فذهبت الهام الى غرفتها فلم تجد ما تفعله فبقيت تقول اه يا ليتني ذهبت الى المدرسة فخرجت من المنزل فوجدت فتاة غريبة تحدق بها و تقول انتي الهام عرفتك لم تتغيري فقالت لها من انت فقالت لها انا لميس كنا صديقتان في صغرنا فقالت الهام لقد عرفتك فقاطعتها لميس و اخذتها الى منزلها فاعطتها لميس الحلوى الذيدة فقالت الهام ممم لذيذة وبقيت لميس معها طول النهار و في اليل ذهبت الهام الى بيتها كانت تريد ان تصبح صديقتها للابد

فلتقت في الطريق شابا غريبا و قال لها انتي يا فتاة تعالي فقالت اه هل انا مشهورة فقال لها لا فقط تعالي فقال لها انتي الفتاة الاسطورية عليك ان تكوني ميتة فقالت لالالالالالالالالالا لا اريد ان اكون ميتة اريد ان اكون حية و نا لست اسطورة ابدا فقال لها مسمك و كيف يلقبونك فقالت له اسمي الهام و عمري 18 سنة و يلقبونني ب ذات الشعر الاحمر او بحمراء فقال انتي الفتاة المناسبة فقالت له مذا مسمك فقال لها سمير تعالي غدا الى القصر الاسود على الساعة 5 صباحا فقالت لا انا اريد ان اكل تفاحة واذهب الى السباحة فاشعر بالراحة مذا قلت القصر الاسود لا فيه اشباح ووحوش و اه الى اين انت لقد اختفى لا خذ تفاحة وعد فقال مذا قلتي تفاحة ساكلها فقالت يبدو انك تحب التفاح

وفي الغد ذهبت الى القصر الاسود فوجدته هناك فقال لها تعالي معي فذهبت معه فقال هذا هو هدفنا فقالت مذا حجارة غريبة
لكنني سالمسها فقال لها لا احذري فخرج من الحجارة مادة غيبة و سامة فقال لها هل انت بخير فقالت له ههههههههههههههههههههههههههههه الا تعرف شكله وشعوره  فقال لا فقالت انضر اليه الان فقال ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه ليس علي ان قول شيء انتي بخير

حذرها من لمس الحجارة فقفزت و قفز هو ايضا فوصلا الى حجرة فقالت احمني ارجوك من الفخاخ فقال مذا انها دمية وحش فقالت انا سعيدة فقفزا من الفخاخ بعد ذلك وجدا تاج احمر فلبست وتذكرت طفولتها
تذكرت انا كنت لدي اخت لحضة انها لميس لقد ماتت امي وابي بسبب هذا التاج لقد تفرقنا وهاؤلاء ليسو حقيقين لا اصدق بعد ذالك اصبحت في شكلها الحقيقي

فقالت انا الاسطورية انا افتاة التي انقذت الارض انا علي ان اكون بعيدة عن الناس فقال لها انتي هي ففرحت وبقيت في القصر الاسود مع سمير مدة قرون عدة و اصبح الناس لا يدخلو القصر الاسود و اما لميس فهي كانت الاميرة لانها كانت الفتاة التي اختارها الامير

                                                                 النهاية

الرائعة منيرة كتب:

كانت هناك فتاة اسمها الهام كانت ذكية و رسامة ماهرة مغنية رائعة تحب العزف بالبيانو و فتاة جميلة كانت تمارس كرة القدم وكرة اليد و كرة السلة و الكرته و كانت مشجعة بارعة كان عمرها 18 سنة وهي محبوبة جدا عند الناس و كانت لطيفة لكن تكون في الاحيان قاسية و مرعبة  بارعة في السباحة

و في يوم من الايام لم تذهب الهام الى المدرسة وهذا اثار دهشة الام فهي لم تتوقع ان لا تذهب فسالتها لكن قالت الهام لا اريد الذهاب فلدي اسباب خاصة بي وحدي فذهبت الهام الى غرفتها فلم تجد ما تفعله فبقيت تقول اه يا ليتني ذهبت الى المدرسة فخرجت من المنزل فوجدت فتاة غريبة تحدق بها و تقول انتي الهام عرفتك لم تتغيري فقالت لها من انت فقالت لها انا لميس كنا صديقتان في صغرنا فقالت الهام لقد عرفتك فقاطعتها لميس و اخذتها الى منزلها فاعطتها لميس الحلوى الذيدة فقالت الهام ممم لذيذة وبقيت لميس معها طول النهار و في اليل ذهبت الهام الى بيتها كانت تريد ان تصبح صديقتها للابد

فلتقت في الطريق شابا غريبا و قال لها انتي يا فتاة تعالي فقالت اه هل انا مشهورة فقال لها لا فقط تعالي فقال لها انتي الفتاة الاسطورية عليك ان تكوني ميتة فقالت لالالالالالالالالالا لا اريد ان اكون ميتة اريد ان اكون حية و نا لست اسطورة ابدا فقال لها مسمك و كيف يلقبونك فقالت له اسمي الهام و عمري 18 سنة و يلقبونني ب ذات الشعر الاحمر او بحمراء فقال انتي الفتاة المناسبة فقالت له مذا فقال لها تعالي غدا الى القصر الاسود على الساعة 5 صباحا فقالت لا انا اريد ان اكل تفاحة واذهب الى السباحة فاشعر بالراحة مذا قلت القصر الاسود لا فيه اشباح ووحوش و اه الى اين انت لقد اختفى لا خذ تفاحة وعد فقال مذا قلتي تفاحة ساكلها فقالت يبدو انك تحب التفاح

وفي الغد ذهبت الى القصر الاسود فوجدته هناك فقال لها تعالي معي فذهبت معه فقال هذا هو هدفنا فقالت مذا حجارة غريبة
لكنني سالمسها فقال لها لا احذري فخرج من الحجارة مادة غيبة و سامة فقال لها هل انت بخير فقالت له ههههههههههههههههههههههههههههه الا تعرف شكله وشعوره  فقال لا فقالت انضر اليه الان فقال ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه ليس علي ان قول شيء انتي بخير

حذرها من لمس الحجارة فقفزت و قفز هو ايضا فوصلا الى حجرة فقالت احمني ارجوك من الفخاخ فقال مذا انها دمية وحش فقالت انا سعيدة فقفزا من الفخاخ بعد ذلك وجدا تاج احمر فلبست وتذكرت طفولتها
تذكرت انا كنت لدي اخت لحضة انها لميس لقد ماتت امي وابي بسبب هذا التاج لقد تفرقنا وهاؤلاء ليسو حقيقين لا اصدق بعد ذالك اصبحت في شكلها الحقيقي

فقالت انا الاسطورية انا افتاة التي انقذت الارض انا علي ان اكون بعيدة عن الناس فقال لها انتي هي ففرحت وبقيت في القصر الاسود مدة قرون عدة و اصبح الناس لا يدخلو القصر الاسود و اما لميس فهي كانت الاميرة لانها كانت الفتاة التي اختارها الامير

                                                                 النهاية

مره حلوة

العضو 'اميرة المتالقة' قام بالعملية التالية: رمي النرد (لعب الأدوار)

'اي انمي انا' :

النتائج :

واو رائع

مدهشة

واو

ممتازة

ان شاء الله يدوم هذا الابداع

انت محقة ملاك القصة تحتاج نهاية مناسبة

و انا ايضا

وانا اظن ذلك